40 قتيلاً لإيران ووكلائها في سوريا خلال شهر
لكن هذا الدعم الزائد رفع في المقابل خسائر إيران، خصوصاً البشرية منها، إذ كشفت دراسة لمجموعة ليفينـتين عن مقتل 30 عنصراً إيرانياً في سوريا في أكتوبر، و10 عناصر أفغان، وعنصر باكستاني واحد، وثلاثة من جنسيات غير محددة. كما كشفت الدراسة أن ثلاثة من القتلى برتبة عميد، وثلاثة برتبة عقيد، وقتيلاً واحداً برتبة مقدم.
أما القوات التابعة للحرس الثوري الإيراني والمشاركة في الحرب السورية، قسمتها الدراسة إلى ثلاثة تصنيفات:
- الأول قوات برية تضم كتيبة الإمام الحسين 161، وكتيبة علي بن أبي طالب الـ17، ولواء فاطميون الأفغاني، ولواء زينبـيون الباكستاني.
- الثاني هو قوات برية داعمة تضم فرقة علي نجف أشرف.
- أما التصنيف الثالث فهو قوات خاصة تضم قوات المهدي المحمولة جواً، حركة صابرين وقوة القدس، وقوات أنصار المهدي الخاصة بأمن القادة، وميليشيات الباسيج شبه العسكرية.
من جهتهم، يرى باحثون غربيون أن خسائر إيران الجديدة قد تؤثر على عزيمة طهران وقد تدفعها لتقديم تنازلات على طاولة المفاوضات.
مواضيع ومقالات مشابهة
- من ينقذ أطفال إيران من المخدرات ؟ بدأ يؤثر عليها هذا السم اللعين
- والدة الايراني ستار بهشتي تصرخ عند قبر ابنها الوحيد (في الذكرى الثالثة لمقتله) الذي مات تحت تعذيب السلطات الأمنية
- عروبة شيعة الأهواز تؤرق النظام الطائفي في إيران
- واشنطن تايمز: أوباما عزّز قدرات إيران على نشر الإرهاب في العالم
- بروز وسم "إيران تعدم سجين رأي سني".. ومغردون: رد على قضية نمر النمر
- طهران - تصريحات معادية للسعودية على خلفية تصديق حكم الإعدام بحق النمر