تأسست صقور العرب في 2007 البحرين ظافر الزياني / تويتر @Zayani1 وتصدر من بوخارست
.

Google Ads

العراق

ويصرّ التاريخ على إعادة نفسه وتصفية العملاء بعد انتهاء صلاحيتهم... أحمد الجلـبــ...ـي مات (مسموماً)..!

كتب بواسطة: شموخ العراق - المرابط العراقي. يصر التاريخ على أن يعيد نفس...

مستشار الأمين العام للأمم المتحدة أم مرجع مذهبي؟

    المصدر: وجهات نظرعلي الكاشبعد الهجمة الإرهابية على مخيم ليبر...

جرائم حكومية || تورط المالكي بتصفية واستهداف الطائفة المسيحية في العراق

جرائم حكومية || تورط المالكي بتصفية واستهداف الطائفة المسيحية في العراق ...

استعراض شامل لأهم وأبرز التطورات الأمنية والسياسية التي شهدها العراق حتى مساء الثلاثاء

استعراض شامل لأهم وأبرز التطورات الأمنية والسياسية التي شهدها العراق حتى مسا...

أخبار العراق | عاجل | الأنبار

الصور الأولية من مدينة الرمادي مركز محافظة الأنبار قبل قليل، خسائر فادحة في صف...

المليشيات الشيعية تقصف مناطق الشرقاط بمحافظة صلاح الدين بصواريخ ضخمة صنع إيراني تدخل المعركة لأول مرة.

أخبار العراق | #صلاح_الدين المليشيات الشيعية تقصف مناطق الشرقاط بمحافظة صلاح ال...

الوطن العربي والاسلامي

ظهور المخلوع صالح في سفارة روسيا بصنعاء

في محاولة يائسة للاستنجاد بهم.. ظهور "المخلوع" صالح في سفارة روسيا بص...

أول فيديو للطائرة الروسية حين تحطمت وبدأت تحترق

أول فيديو للطائرة الروسية حين تحطمت وبدأت تحترقوتنشر "العربية.نت" أيضا أول صورة...

8 قتلى بمعركة للجيش اللبناني مع مطلوبين من حزب الله

8 قتلى بمعركة للجيش اللبناني مع مطلوبين من "حزب الله" نشرت: الثلاثاء 03 نوفمب...

اختطاف 12 تونسيا في ليبيا

اختطاف 12 تونسيا في ليبيا عملية الاختطاف تأتي على خلفية إيقاف قائد كتيبة ...

سلطنة عُمان تستثمر مليار دولار في إيران وتعد بالمزيد

سلطنة عُمان تستثمر مليار دولار في إيران وتعد بالمزيدنشرت: الثلاثاء 03 نوفمبر 20...

شاهد بالفيديو والصور.. تأثيرات «تشابالا» تصل مدينة المكلا والآلاف ينزحون

| الخبر | خاصوصلت صباح اليوم الاثنين، تأثيرات اعصار  إلى مدينة المكلا.وق...

ايران

النظام الإيراني يشن حملة اعتقالات ضخمة للصحفيين قبل الانتخابات القادمة

كإجراء احترازي وخطة استباقية لتلافي تكرار ما حدث عام 2009، تقوم السلطات الإيرانية حالياً بشن حملة قمع للصحفيين والنشطاء السياسيين والحقوقيين باعتقالهم وتلفيق التهم إليهم ...

المهدي المُنتظر.. والعراق المُحتضر.. والتوظيف الخرافي الطائفي الدموي بقيادة لصوص العصر وسفاحيهم لاستباحة دماء العراقيين وذبحهم دون رحمة.!

كتب بواسطة: د. عبد الكاظم العبودي. عندما شاركت بإعادة نشر مقالة الكاتب موفق الخطاب، وهو يستعرض حالة العراق المحتضر على صفحتي الفيسبوكية.فاجأني احد الأصدقاء من قائمتي ...

بعد ارتفاع عدد قتلاه في سوريا، تمرد داخل الحرس_الثوري ومحاكمات لرافضي القتال وضباط يختارون التقاعد تحايلاً

     المصدر: وجهات نظر  أحال «الحرس الثوري» الإيراني عددا من قادته وضباطه الرافضين للتوجه إلى القتال في سوريا، دعما لنظام الرئيس بشار ال...

مسئول في بلدية طهران : عددالمشردين الذين ينامون في الكراتين في طهران يصل إلى ٢٠٠ الف شخص

مسئول في بلدية طهران : عددالمشردين الذين ينامون في الكراتين في طهران يصل إلى ٢٠٠ الف شخص ...

11 ألف أفغاني فروا من إيران خشية تجنيدهم في سوريا

11 ألف أفغاني فروا من إيران خشية تجنيدهم في سورياالثلاثاء 20 محرم 1437هـ - 3 نوفمبر 2015م    أطفال أفغان لاجئون في السويد بعدما هربوا من إيران استوكهولم – صالح حمي...

روسيا تضع يدها على مكاسب إيران في #سوريا







آلاف من المقاتلين الإيرانيين والميليشيات الأجنبية للمشاركة في هجوم بري على حلب. العرب 
بيروت - تبدو إيران متفاجئة مثل غيرها بالتدخل العسكري الروسي في سوريا، وخاصة برغبة موسكو في أن تتحول إلى لاعب دولي مؤثر في المنطقة، وتلويحها بالتدخل في العراق الذي ظن الإيرانيون أنه صار ملكهم بعد أن نجحوا في إرباك الأميركيين ودفعهم إلى الانسحاب.
ولا تخفي موسكو، التي طالما امتدح الإيرانيون صداقتها، رغبتها في السيطرة على الملعب الذي أصبحت طهران تتحرك فيه وحدها، أي العراق، فضلا عن سوريا التي عمل الإيرانيون ما في وسعهم لبسط السيطرة عليها وإلحاقها بمشروع الهلال الشيعي.
وكانت القيادة الإيرانية تتوقع أن يكون التدخل الروسي لدعم الرئيس السوري بشار الأسد مقتصرا على توفير أسلحة متطورة، أو إرسال خبراء لتدريب الجنود السوريين على هذه الأسلحة وخاصة تدريبهم على الطائرات ليحافظ النظام السوري على تفوقه العسكري.
ومن الواضح أن طهران كانت تريد أن تستخدم موسكو للدفاع عن مصالحها في سوريا، لكن المشهد يسير نحو انقلاب كامل، إذ بدأت روسيا بوضع يدها على مكاسب الإيرانيين في سوريا، بانتظار أن تتوسع في اتجاه العراق.
وقال خبراء ومحللون إن التوجه الروسي الجديد لم يكن مفاجئا، بل هو ردة فعل على لعبة إيرانية خفية كانت تستهدف استثمار وزن روسيا، وخاصة امتلاكها ورقة الفيتو، لفرض شروطها على الدول الغربية التي كانت تفاوضها في الملف النووي.
ويبدو أن الروس قد فهموا الأمر متأخرا، أي بعد توقيع الاتفاق النووي الذي فتح الأبواب واسعة أمام الشركات الغربية للاستثمار في إيران التي تعد العدة لعقد مؤتمر حول النفط خلال فبراير القادم في لندن، وهو ما يعني أن إيران كافأت روسيا بجزاء سنمار.
وبدأ الاختلاف في المواقف تدريجيا، وإن بشكل خفي، بين طهران وموسكو وظهر خاصة في الملف اليمني، حيث دعم الروس القرار 2216 الذي يخدم السعودية وحلفاءها اليمنيين، ويساعد على محاصرة الحوثيين المرتبطين بإيران.
وبالتوازي، فتح الكرملين الباب أمام علاقات جديدة مع دول خليجية منافسة لإيران، وخاصة مع المسؤولين السعوديين الذين تكررت زياراتهم إلى موسكو مبشرة بميلاد شراكة استراتيجية على حساب طهران.
ولتطويق الرغبة الروسية في الاستئثار بـ”نصر” يبقي الأسد في مكانه، ويهزم المجموعات المعارضة، تتجه إيران للعب كل أوراقها في سوريا لتبدو شريكا في هذا “النصر”.
وقال ناشطون سوريون في المناطق الحدودية مع الساحل السوري أن قائد فيلق القدس الجنرال قاسم سليماني وقادة في حزب الله وصلوا إلى سوريا. وانتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي صورته في منطقة أحراج شمال اللاذقية وهو يخاطب عبر مكبر للصوت الضباط الإيرانيين ومقاتلي حزب الله.
وأكد الناشطون أن أكبر حشد لإيران وحزب الله والميليشيات الشيعية العراقية والأفغانية والباكستانية وصل إلى مناطق قريبة من مدينة حلب وإدلب.
وحسب تقديراتهم قد يصل العدد إلى حوالي 5 آلاف مقاتل متجمعين في تلك المنطقة يتهيأون للبدء بعملية فك الحصار عن نبل والزهراء ذات الهوية الشيعية والموالية لنظام الأسد وتتبع بالولاء العسكري لإيران.
واعتبر الناشطون أن هذه الحشود جاءت استباقا للتوجه الروسي الذي يحاول إعادة الهيبة إلى الجيش السوري وتفكيك الميليشيات الموالية لإيران، بينما تحاول طهران منع حدوث ذلك أو على الأقل تأجيله.
ويأتي هذا التحشيد في وقت فشل فيه الهجوم الذي بدأته قوات الأسد منذ أيام بغطاء جوي روسي في تحقيق أي تقدم، ووسط تسريبات من المعارضة عن نجاحها في وقف الهجوم وقتل قيادات عسكرية بارزة من النظام أو حلفائه الإيرانيين واللبنانيين.
وقالت وكالة تسنيم الإيرانية للأنباء إن ضابطين كبيرين في الحرس الثوري قتلا الاثنين في سوريا، وهما الميجر جنرال فرشاد حسوني زاده والبريجادير حميد مختار بند. وكان قيادي آخر في الحرس الثوري الإيراني يدعى حسين همداني قتل الأسبوع الماضي.
وشيع حزب الله اللبناني، الاثنين، أحد كبار قادته العسكريين حسن الحاج الذي سقط في محافظة إدلب يوم السبت الماضي.
وكشفت مصادر أن إيران دفعت بآلاف الجنود إلى سوريا خلال الأيام القليلة الماضية لدعم الهجوم البري، وأن عدد المقاتلين المقرر مشاركتهم في المعركة قد يتجاوز سبعة آلاف مقاتل من الإيرانيين والميليشيات الحليفة (حزب الله، وميليشيات عراقية وأفغانية وباكستانية).
وأضافت أن طلائع القوات الإيرانية بدأت بالوصول إلى سوريا.. وأنهم جنود وضباط ومقاتلون للمشاركة في المعركة وليسوا مستشارين، مشيرة “نحن نتحدث عن مئات مع معداتهم وأسلحتهم. المئات وصلوا منذ 10 أيام على أن يتبعهم أكثر من المئات قريبا”.
لكن ما يثير انزعاج طهران أن القرار العسكري في سوريا حاليا لم يعد بيد قادة عسكريين إيرانيين أو من حزب الله مثلما كان سائدا خلال السنوات الماضية، حيث سلم الأسد زمام المبادرة لإيران لإدارة المعركة بعد انشقاقات كبيرة في صفوف الجيش، وفي ظل شكوك بولاء القيادات العسكرية السورية.
وأولى القرارات الروسية، وهو ما كانت “العرب” قد كشفته في عدد سابق، هو حصر دور حزب الله في حماية دمشق وربطها بمنطقة الزبداني والطريق الواصل إلى لبنان، وترك مهمة حماية مناطق العلويين في الساحل إلى القوات الروسية.

مواضيع ومقالات مشابهة

/* ------------------------------ اضافة تعليقات الزوار من الفيس بوك ------------------------------ */